رقم الأية | الكلمة | التفسير |
1 | قرآنا عَجَـبا | عجبًـا بديعا في بلاغته و فصاحته |
2 | الرّشد | الحقّ و الصّــواب . أو التوحيد و الإيمان |
3 | تعالى | ارتفعَ و عَــُظمَ |
3 | جدّ ربّـنا | جلاله . أو سلطانه . أو غِـنـَـاه |
4 | يَقول سَفـيهُـنا | جَـاهِـلنا (إبليس اللعين) |
4 | شططا | قوْلاً مُـفرطًـا في الكذب و الضّـلال |
6 | يَعوذون | يَسْـتعيذون و يَتحيّـرون |
6 | فزادوهمْ رَهَـقـا | إثما . أو طغيانا و سَفَها |
8 | حَرَسًـا شديدا | حُرّاسا أقوياء من الملائكة |
8 | شُهُـبًـا | شُعل نار تـَـنـْـقـَـضّ كالكواكب |
9 | شِـهابًـا رَصَدًا | راصِدًا ، مُـترقّـبا يَرْجُمه |
10 | رَشَـدًا | خَيْرًا و صَلاحًا و رحمة |
11 | طرائق قِدَدًا | ذوي مذاهب مُتفرقة مُختلِفة |
12 | ظنـنّـا | عَـلِـمْـنا و أيقـنّـا الآن |
13 | فلا يَخاف بخسا | فلا يَخشى نـَـقـْصًـا منْ ثوَابه |
13 | و لا رهقا | غَـشَيَـان ذِلـّـة له |
14 | منّـا القاسطون | الجَـائرون بكفرهم العادلون عنْ طريق الحقّ |
14 | تـَـحرّوا رشدا | قـَـصَـدوا خَيرًا و صلاحا و هُـدًى |
15 | لجهنّم حطبا | للنّـار وقودًا |
16 | على الطريقة | طريقة الهدى "ملـّة الإسلام" |
16 | ماءً غَدَقـًـا | كثيرًا يتـّـسِع بع العيش |
17 | لنفـتِنـَهم فيه | لِنـَـخْـتـَـبرَهم فيما أعْطيناهم |
17 | يَـسْـلكه | يُدخلـْـه |
17 | عَذابًا صَعَدًا | شاقّـا يعلوه و يَغلبُـه فلا يُطيقه |
19 | عَـبْدُ الله يَدْعـوه | هو النبي صلى الله عليه و سلم |
19 | عَـليْه لِبَدًا | مُـتـَـراكِمِين من ازدحامهم عليه تعجّـبا |
21 | رَشَدًا | نفعا أو هداية |
22 | لنْ يجيرني من الله | لنْ يمنعَني من عذابه إنْ عَصَـيتـُـه |
22 | مُلتـَـحَـدا | مَلْجَـأ أوْ حِرْزًا أرْكَنُ إليه |
25 | أمَدًا | زمنا بعيدا |
27 | رَصَدًا | حَرَسا من الملائكة يحرسونه |
28 | أحاط | عَلِمَ عِـلمًـا تامّـا |
28 | أحْصَى | ضَـبَـط ضبطا كاملا |
اشترك في موقعنا الجيل القرآني
أرسل الينا البريد الالكتروني من أجل تلقي آخر محتوانا و التواصل بشكل مباشر و فوري مستهدين بالقرآن الكريم.
لا تقلق خصوصيتك مهمة بالنسبة لنا