مِن شَرِّ مَا خَلَقَ
تفسير الآية رقم
2
من سورة
الفلق
(Makkiyah)
تفسير ابن كثير (Tafsir Ibn Kathir)
وقوله تعالى “من شر ما خلق” أي من شر جميع المخلوقات وقال ثابت البناني والحسن البصري جهنم وإبليس وذريته مما خلق.
تفسير الطبري (Tafsir al-Tabari)
وقال جلّ ثناؤه: ( مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ) لأنه أمر نبيه أن يستعيذ (من شرّ كل شيء)، إذ كان كلّ ما سواه، فهو ما خَلَق.
تفسير السعدي (Tafsir al-Sa'di)
{ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ } وهذا يشمل جميع ما خلق الله، من إنس، وجن، وحيوانات، فيستعاذ بخالقها، من الشر الذي فيها،
تفسير البغوي (Tafsir al-Baghawi)
“من شر ما خلق”.
تفسير القرطبي (Tafsir al-Qurtubi)
قيل : هو إبليس وذريته .
وقيل جهنم .
وقيل : هو عام ; أي من شر كل ذي شر خلقه الله عز وجل .
وقيل جهنم .
وقيل : هو عام ; أي من شر كل ذي شر خلقه الله عز وجل .
اشترك في موقعنا الجيل القرآني
أرسل الينا البريد الالكتروني من أجل تلقي آخر محتوانا و التواصل بشكل مباشر و فوري مستهدين بالقرآن الكريم.
خصوصيتك مهمة بالنسبة لنا